Admin Admin
عدد المساهمات : 2805 نقاط : 53510 السٌّمعَة : 80 تاريخ التسجيل : 30/10/2011
| موضوع: الألتهابات المهبليه... مهم لكل السيدات المتزوجات وغير المتزوجات الخميس ديسمبر 22, 2011 12:40 pm | |
| الإفرازات المهبلية دون وجود حكة Vaginal discharge without itching | جميع السيدات يشتكين من وجود إفرازات مهبلية التي قد تكون طبيعية أو قد تكون غير طبيعية بسبب وجود مرض ما. وزيادة الإفرازات المهبلية في فترة معينة خلال الدورة الشهرية تعتبر طبيعية، وتكون بسبب زيادة إفرازات عنق الرحم. يعتبر المهبل هو حلقة الوصل بين الأعضاء التناسلية الأنثوية الداخلية والخارجية. الوسط الطبيعي بالنسبة لمنطقة المهبل هو الوسط الحامضي والذي يساعد على منع نمو الميكروبات الضارة المسببة للأمراض.
ويوجد غدد صغيرة في المهبل وعنق الرحم تقوم بإفراز كمية قليلة من السوائل لتنظيف المهبل من أي ميكروبات ضارة. و بعض هذه السوائل قد يتسرب خارج المهبل مسببا الإفرازات المهبلية التي تعتبر إفرازات طبيعية في تلك الحالة. وتحتوي الإفرازات الطبيعية للمهبل أيضا على بعض الأنسجة، السوائل، الخلايا المهبلية وخلايا عنق الرحم القديمة، خلايا الدم البيضاء، بعض البروتينات، والحامض اللبني lactic acid.
وتنقسم الإفرازات المهبلية دون وجود حكة مهبلية إلى:
|
الإفرازات المهبلية الطبيعية Normal vaginal discharge | الإفرازات الطبيعية التي تحدث لجميع السيدات تكون رقيقة (رفيعة)، شفافة أو غامقة قليلا، وتتحول للون الأصفر عندما تجف. وليس لها رائحة، ولا تسبب حكة أو حرقان بالمهبل. وعادة تكون كمية هذه الإفرازات بسيطة فهي فقط ترطب فتحة المهبل وتترك علامة بسيطة في الملابس الداخلية للسيدة.
وهذه الإفرازات تزداد في حالات معينة هي: قبل الطمث (الحيض): حيث تزداد الإفرازات المهبلية قبل بدء نزول دم الطمث بيوم أو يومين ثم تدريجيا يصبح لونها بني أو أحمر مع بدء الطمث. ويعتبر اليوم الذي تتحول فيه الإفرازات للون البني هو اليوم الأول للدورة الشهرية.
أثناء فترة التبويض: التبويض هو خروج البويضة الناضجة من أحد المبيضين، ويحدث مرة واحدة في كل دورة شهرية. في فترة التبويض يرتفع مستوى هرمون الإستروجين بالجسم مما يؤدي إلى تحفيز الغدد الموجودة في عنق الرحم لتفرز كمية كبيرة من سائل مائي شفاف. والوظيفة الرئيسية لهذه الإفرازات من عنق الرحم هي مساعدة الحيوان المنوي أثناء فترة التبويض كي يصعد من المهبل ليدخل من خلال عنق الرحم إلى الرحم و بالتالي يحدث الحمل.
وتكون هذه الإفرازات رفيعة، مائية، شفافة مع وجود نقط صغيرة بيضاء، ومطاطة بعض الشئ. وبذلك في اليوم ال 14 تقريبا من الدورة الشهرية تلاحظ السيدة زيادة كمية الإفرازات المهبلية والناتجة عن إفرازات عنق الرحم.
خلال فترة الحمل: أثناء فترة الحمل يرتفع مستوى هرموني الإستروجين والبروجستيرون بالجسم. وهذه الهرمونات ضرورية لاستمرار الحمل ونمو الجنين. وهذه الهرمونات أيضا تحفز غدد عنق الرحم لإفراز كمية كبيرة من السوائل - التي تظهر في صورة إفرازات - خاصة في بداية الحمل. وتظهر تلك الإفرازات خلال الحمل فتكون سميكة، بيضاء، لزجة، ليس لها رائحة.
أثناء الإثارة الجنسية: الإثارة الجنسية تتسبب في إفرازات مهبلية تكون رفيعة مائية فتعمل على ترطيب منطقة المهبل استعدادا للعلاقة الجنسية بحيث تجعلها أكثر سهولة.
الطفلة حديثة الولادة: العديد من الأطفال الإناث حديثي الولادة يكون لديهم إفرازات مهبلية مخاطية منذ الولادة وحتى الأيام الأولى بعد الولادة. وتكون بسبب تأثير هرمونات الأم (الإستروجين) على الأعضاء التناسلية للطفلة أثناء الحمل.
في فترة البلوغ: قد يحدث زيادة في كمية الإفرازات المهبلية في الفتيات خلال فترة البلوغ. وذلك بسبب زيادة هرموني الإستروجين والبروجستيرون خلال هذه الفترة. وعادة تقل تلك الإفرازات تلقائيا مع انتظام الدورة الشهرية.
استخدام أقراص منع الحمل: أقراص منع الحمل المركبة التي تحتوي على هرموني الإستروجين والبروجستيرون تحفز غدد عنق الرحم فتقوم بإفراز كمية كبيرة من الإفرازات لدى بعض السيدات. <TABLE style="BORDER-COLLAPSE: collapse" border=0 cellSpacing=3 borderColor=#111111 cellPadding=3 width="100%">
<TR> <td height=67 width="100%">الإفرازات المهبلية المرضية دون وجود حكة Pathological vaginal discharge </TD></TR> <TR> <td height=27 width="100%">في بعض الحالات تكون الإفرازات المهبلية غير مصاحبة لها حكة لكنها تكون غير طبيعية وتشير لوجود مرض ما. وهذه هي الأسباب التي تؤدي إلى الإفرازات المهبلية المرضية: الورم الحبيبي اللمفي المنقول جنسيا Lymphogranuloma Venereum: هو أحدى الأمراض المنقولة جنسيا و التي تنتقل من خلال كائن دقيق يسمى المتدثرة الحثرية Chlamydia trachomatis. ويتسبب في إفرازات مهبلية سميكة تشبه الصديد، ذات رائحة كريهة. ومعها قرح غير مؤلمة في الفرج.
التهاب المهبل البكتيري Bacterial Vaginosis: يحدث التهاب المهبل البكتيري بسبب نوع من البكتيريا تسمى Gardnerella. وهي موجودة بصورة طبيعية في المهبل، لكنها تتكاثر ويتضاعف عددها عندما تقل مناعة الجسم لأي سبب ما. وتؤدي إلى إفرازات مهبلية ذات رائحة كريهة تشبه رائحة السمك العفن خاصة بعد العلاقة الزوجية أو أثناء فترة الطمث.
تآكل عنق الرحم (قرحة عنق الرحم) Cervical erosion: هي عبارة عن تغير في نوعية الخلايا المخاطية التي تحيط بعنق الرحم. وتحدث عادة نتيجة ارتفاع مستوى هرمون الإستروجين بالجسم مثل في حالات الحمل، وتناول أقراص منع الحمل. ونظرا لأن نوع الخلايا الجديد لعنق الرحم تحتوي على غدد فبالتالي تتسبب في زيادة الإفرازات المهبلية.
المهبل الغددي Vaginal Adenosis: عبارة عن تغير في نوع الخلايا المخاطية التي تغلف المهبل في بعض أجزاء من المهبل فتؤدي إلى زيادة الإفرازات المهبلية وتكون بيضاء اللون ومخاطية.
وجود جسم غريب Foreign body: في بعض الحالات القليلة يتم نسيان جسم غريب بالمهبل لعدة أيام مثل الفوط الصحية التي توضع في المهبل بالداخل أثناء الطمث أو الواقي الأنثوي. وقد تحدث للأطفال الإناث حيث تضع أي شيء بالمهبل أثناء اللعب دون وعي منها بسبب صغر السن. ويؤدي ذلك إلى إنتاج عنق الرحم لإفرازات مهبلية مخاطية غزيرة بغرض التخلص من هذا الجسم الغريب.
أورام الجهاز التناسلي Tumours of the genital tract: أغلب الأورام التي تصيب الجهاز التناسلي الأنثوي السفلي مثل وجود زائدة لحمية في عنق الرحم تتسبب في إفرازات مهبلية مستمرة بيضاء اللون ليس لها رائحة. لكن إذا حدث التهاب بكتيري للورم تصبح الإفرازات صفراء أو خضراء اللون وذات رائحة كريهة.
احتقان منطقة الحوض Pelvic congestion: يحدث احتقان لمنطقة الحوض بسبب حالات القلق والتوتر، الجو شديد الحرارة، قلة الحركة والنشاط لفترة طويلة. وهذا قد يتسبب في زيادة الإفرازات المهبلية التي تصبح سميكة، لزجة، وبيضاء اللون.
العدوى الثانوية Secondary infection: حدوث عدوى بكتيرية لأي جرح، تآكل، أو ورم في أي جزء من الجهاز التناسلي السفلي يؤدي إلى زيادة كمية الإفرازات المهبلية.
العلاج: بصفة عامة إذا كانت الإفرازات غزيرة وتسبب الضيق للسيدة يمكن استعمال فوط صحية رفيعة لجعل المنطقة جافة ومنع حدوث العدوى. و يمكن إعطاء السيدة بعض الفيتامينات كي تساعدها على مقاومة الالتهابات والعدوى مثل كبسولات فيتامين ب المركب، كبسولات الحديد، وحمض الفوليك، أقراص فيتامين ج، وأقراص الزنك. ويعتمد علاج الإفرازات المهبلية المرضية على تشخيص السبب وعلاجه.
المتدثرة الحثرية (الكلاميديا) Chlamydia trachomatis: يكون علاج المتدثرة الحثرية (الكلاميديا) Chlamydia trachomatis باستخدام المضادات الحيوية من مجموعة التتراسيكلين tetracycline. وعادة يتم وصف أقراص الدوكسيسيكلين Doxycycline قرص مرتان يوميا لمدة 10 أيام.
التهاب المهبل البكتيري Bacterial Vaginosis: يكون العلاج باستخدام أدوية الميترونيدازول Metronidazole. وعادة يكون باستخدام قرص 500 مجم مرتان يوميا لمدة 5 أيام. ويجب علاج الزوج في نفس الوقت حتى وإن لم يشتكي من أي أعراض كي نمنع حدوث تكرار للعدوى.
العدوى Infections: يتم استخدام المضاد الحيوي المناسب للعدوى البكتيرية مع استخدام الأدوية المضادة للالتهابات مثل الإبيوبروفين ibuprofen.
تآكل عنق الرحم ( قرحة عنق الرحم ) Cervical erosion: يتم كي منطقة القرحة سواء بالحرارة أو بالتبريد.
أورام الجهاز التناسلي Tumours of the genital tract: يتم استئصال أي ورم في الجهاز التناسلي. </TD></TR></TABLE> |
السيلان Gonorrhea | السيلان هو إحدى الأمراض المنقولة جنسيا. ويتسبب في إفرازات مهبلية سميكة وصديدية مصاحبا لها حكة بسيطة وأحيانا لا يكون هناك حكة نهائيا.
<TABLE style="BORDER-COLLAPSE: collapse" border=0 cellSpacing=3 borderColor=#111111 cellPadding=3 width="100%"> <TR> <td height=67 width="100%"> الالتهابات المهبلية في سن اليأس (سن انقطاع الطمث) Postmenopausal vaginitis </TD></TR> <TR> <td height=27 width="100%"> عندما تصل السيدة إلى سن انقطاع الطمث يقل مستوى هرموني الإستروجين والبروجستيرون مما يؤدي إلى جفاف الغشاء المخاطي للمهبل وضموره ويجعلها غير قادرة على مقاومة أي عدوى أو بكتيريا.
الأعراض: إفرازات مهبلية Vaginal Discharge: تعتبر الشكوى الرئيسية للسيدة في تلك الحالة هي إفرازات المهبلية الصفراء اللون، وأحيانا تكون مختلطة بالدماء فتظهر بنية اللون. وغالبا تكون ليس لها رائحة.
الحكة المهبلية Vaginal Itching: في بعض الحالات تشعر السيدة بحكة مهبلية شديدة. وقد يكون سبب هذه الحكة إما الجفاف المهبلي بسبب ضمور المهبل أو بسبب الإصابة بالتهابات مهبلية. وتتسبب هذه الحكة في احمرار، التهاب، و تورم الفرج، الشفرتين والمهبل.
أعراض بولية Urinary Symptoms: بسبب التهاب منطقة الفرج تشعر السيدة بألم أثناء التبول. وقد تشعر بعدم القدرة على إفراغ المثانة كليا عند التبول، وكثرة عدد مرات التبول.
العلاقة الجنسية Sexual Intercourse: يؤدي جفاف المهبل والتهابه إلى الشعور بالألم أثناء العلاقة الجنسية.
التشخيص: يتم تشخيص الحالة بعد الكشف الطبي. وقد تحتاج السيدة القيام ببعض الفحوصات مثل: العلاج:
الإستروجين Estrogens: يتم استخدام الإستروجين لعلاج ضمور المهبل وجفافه. ويستخدم في صورة موضعية ككريم مهبلي (بريمارين كريم Premarin ointment) يوضع بالمهبل 3 مرات يوميا لمدة أسبوع ثم مرتان يوميا لمدة أسبوعان ثم يتم إيقافه. ويستخدم أيضا في صورة أقراص بالفم (أقراص بريمارين Premarin pills) مرة يوميا لمدة 3 أسابيع. ويجب التأكيد على أن يكون العلاج تحت إشراف طبي للوقاية من حدوث أي مضاعفات.
علاج العدوى: في حالة وجود التهابات مهبلية يجب علاجها بالعلاج المناسب تبعا لنوع الميكروب المسبب لها.
نصائح عامة: هناك بعض النصائح البسيطة التي تساعد على زيادة مناعة السيدة خلال تلك المرحلة من العمر:
الحرص على تناول الزبادي يوميا حيث يعتبر مصدر جيد للكالسيوم، وكذلك يساعد على نمو البكتيريا النافعة بالمهبل والجهاز الهضمي. تناول أقراص الفيتامينات التي تحتوي على فيتامين ب المركب، الحديد، حمض الفوليك، فيتامين جـ، والزنك حيث يقل امتصاص الفيتامينات من الجهاز الهضمي في فترة انقطاع الطمث، وأيضا تساعد الفيتامينات في زيادة مناعة الجسم.
</TD></TR></TABLE> <TABLE style="BORDER-COLLAPSE: collapse" border=0 cellSpacing=3 borderColor=#111111 cellPadding=3 width="100%">
<TR> <td height=67 width="100%">الحكة المهبلية دون وجود إفرازات مهبلية Vaginal itching without discharge </TD></TR> <TR> <td height=27 width="100%">في بعض الحالات القليلة قد تشكو السيدة من وجود حكة مهبلية دون الشكوى من وجود إفرازات مهبلية.
ويمكن تلخيص الأسباب في الآتي:
الحكة العامة بالجسم Generalized itching: وجود حكة في منطقة الفرج والمهبل قد يكون جزء من مرض ما يسبب حكة عامة بجميع أجزاء الجسم مثل في حالات اليرقان jaundice.
مرض جلدي Skin disease: هناك بعض الأمراض الجلدية التي قد تسبب حكة جلدية بما في ذلك من منطقة الفرج مثل حالات الصدفية psoriasis، التهاب الجلد القشري seborrhoeic dermatitis، الجرب scabies.
العدوى الطفيلية Parasitic infections: الطفيليات مثل القمل قد يصيب منطقة العانة حيث تحتوي على شعر. وبالتالي قد ينتقل منها إلى المهبل خاصة أثناء الليل مسببا حكة بالمهبل.
أمراض الشرج والمستقيم Diseases of the anus and rectum: بعض أمراض الشرج والمستقيم مثل البواسير والشرخ الشرجي يمكن أن تسبب حكة في منطقة الشرج والفرج.
البول السكري Glycosuria: مرور الجلوكوز مع البول يتسبب في حكة في منطقة الفرج فتشعر السيدة بحرقان أثناء التبول. ويكون البول في هذه الحالة عكر، أبيض اللون وله رائحة. ووجود السكر بالبول يوفر بيئة جيدة لنمو وتكاثر البكتريا فتزداد فرص الإصابة بالفطريات المهبلية و المشعرات المهبلية.
الحساسية Allergy: الحساسية قد تسبب الحكة المهبلية لدى بعض السيدات بحيث يكون هناك حساسية من بعض أنواع الصابون، أو الملابس الداخلية التي تحتوي على ألياف صناعية.
نقص الفيتامينات Vitamin Deficiency: نقص بعض الفيتامينات مثل فيتامين (أ)، (ب2)، (ب12)، الحديد، وحمض الفوليك قد يسبب الحكة نتيجة ضعف مناعة الجسم مما يعرض السيدة للإصابة بأي عدوى بسهولة </TD></TR></TABLE> |
التشخيص من خلال لون الإفرازات المهبلية Diagnosis from colour of vaginal discharge | عادة يختلف لون الإفرازات المهبلية تبعا للسبب المؤدي إليها. لذلك فإن لون تلك الإفرازات هام في تشخيص الأسباب المختلفة.
الإفرازات المهبلية الشديدة المخاطية التي ليس لها لون ولا تسبب حكة: هذا النوع من الإفرازات عادة يكون في الحالات الطبيعية الفسيولوجية مثل أثناء التبويض، أثناء الحمل، أثناء الإثارة الجنسية، خلال مرحلة البلوغ، وأحيانا مع استخدام أقراص منع الحمل. وأيضا أحيانا يحدث للأطفال الإناث حديثي الولادة.
الإفرازات المهبلية الرفيعة البيضاء اللون دون وجود حكة أو رائحة: تحدث تلك الإفرازات عادة في حالات:
الزائدة اللحمية بعنق الرحم. وجود جسم غريب داخل المهبل. ورم في المنطقة التناسلية. السيلان.
الالتهابات المهبلية السميكة البيضاء اللون الشبيهة بالجبن والمصاحب لها حكة مهبلية شديدة: تحدث عادة بسبب العدوى الفطرية للمهبل (الكانديدا).
الإفرازات المهبلية الشبيهة بالصديد الصفراء أو الخضراء اللون والمصاحب لها حكة مهبلية: تحدث عادة في حالات:
الإفرازات المهبلية البنية اللون: تشير الإفرازات المهبلية البنية اللون إلى وجود دم في هذه الإفرازات مثل في حالات:
وإذا حدثت هذه الإفرازات لسيدة حامل فهذا يشير لوجود مشكلة ما في الحمل يجب متابعتها بمزيد من الفحوصات. ويعتبر أفضل اختبار لتشخيص سبب الإفرازات المهبلية هو أخذ عينة من تلك الإفرازات من المهبل وتحليلها. |
| |
|